وَكَذَا حَسْبِى مَنِ اشْتَرٰى مُلْكَهُ الَّذِى عِنْدِى مِنِىِّ، لِيَحْفَظَهُ لِى ثُمَّ يُعِيدَهُ اِلَىَّ، وَاَعْطَانَا ثَمَنَهُ الْجَنَّةَ، فَلَهُ الشُّكْرُ وَلَهُ الْحَمْدُ بِعَدَدِ ضَرْبِ ذَرَّاتِ وُجُودِى فِىذَرَّاتِ الْكَۤائِنَاتِ
* حَسْبِى رَبىِِِّ جَلَّ اللهُ
* نُورْ مُحَمَّدْ صَلَّى اللهُ
* لاَ إِلٰهَ اِلاَّ اللهُ
* سِرُّ قَلْبِى ذِكْرُ اللهُ
* ذِكْرُ اَحْمَدْ صَلَّى اللهُ
لاَ إِلٰهَ اِلاَّ اللهُ * [1]
ba