ulema-i ilm-i huruf, Kur'ân'ın bir harfinden bir sahife kadar esrar bulduklarını iddia ederler ve dâvâlarını o fennin ehline ispat ediyorlar.
Risalenin başından şuraya kadar bütün Şuleleri, Şuaları, Lem'aları, Nurları, Ziyaları nazara topla, birden bak. Baştaki dâvâ, şimdi kat'î netice olarak, yani,
قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ اْلاِنْسُ وَالْجِنُّ عَلٰۤى اَنْ يَاْتُوا بِمِثْلِ هٰذَا الْقُرْاٰنِ لاَ يَاْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا * [1]
yı yüksek bir sadâ ile okuyup ilân ediyorlar.
سُبْحَانَكَ لاَعِلْمَ لَنَۤا اِلاَّ مَاعَلَّمْتَنَا اِنَّكَ اَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ * [2]
رَبَّناَ لاَ تُؤَاخِذْنَۤا اِنْ نَسِينَۤا اَوْ اَخْطَأْنَا * [3]
رَبِّ اشْرَحْ لِى صَدْرِى * وَيَسِّرْ لِى اَمْرِى * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِى * يَفْقَهُوا قَوْلِى * [4]
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ اَفْضَلَ وَاَجْمَلَ وَاَنْبَلَ وَاَظْهَرَ وَاَطْهَرَ وَاَحْسَنَ وَاَبَرَّ وَاَكْرَمَ وَاَعَزَّ وَاَعْظَمَ وَاَشْرَفَ وَاَعْلٰى وَاَزْكٰى وَاَبْرَكَ وَاَلْطَفَ صَلَوَاتِكَ، وَاَوْفىٰ وَاَكْثَرَ وَاَزْيَدَ وَاَرْقى ٰوَاَرْفَعَ وَاَدْوَمَ سَلاَمِكَ، صَلاَةً وَسَلاَمًا وَرَحْمَةً وَرِضْوَانًا وَعَفْوًا وَغُفْرَانًا تَمْتَدُّ وَتَزِيدُ بِوَابِلِ سَحَۤائِبِ مَوَاهِبِ جُودِكَ وَكَرَمِكَ، وَتَنْمُوا وَتَزْكُوا بِنَفَۤائِسِ شَرَۤائِفِ لَطَۤائِفِ جُودِكَ وَمِنَنِكَ، اَزَلِيَّةً بِاَزَلِيَّتِكَ لاَ تَزُولُ، اَبَدِيَّةً بِاَبَدِيَّتِكَ لاَ تَحُولُ، عَلٰى عَبْدِكَ وَحَبِيبِكَ وَرَسُولِكَ مُحَمَّدٍ خَيْرِ خَلْقِكَ، اَلنُّورِ الْبَاهِرِ اللاَّمِعِ، وَالْبُرْهَانِ الظَّاهِرِ الْقَاطِعِ، وَالْبَحْرِ الزَّاخِرِ، وَالنُّورِ الْغَامِرِ، وَالْجَمَالِ الزَّاهِرِ، وَالْجَلاَلِ الْقَاهِرِ، وَالْكَمَالِ الْفَاخِرِ،