اَوَ لَمْ يَنْظُرُوا فِى مَلَكُوتِ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ [1] * اَفَلَمْ يَنْظُرُۤوا اِلَى السَّمَۤاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا [2] * اَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُۤوا اَنَّ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا * [3]
gibi beyanatıyla o dünyaya şeffafiyet verir ve bulanmasını izale eder.
وَمَا الْحَيٰوةُ الدُّنْيَۤا اِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ [4]* اَللهُ نُورُ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ * [5]
gibi nurefşan neyyirâtıyla câmid dünyayı eritir. اِذَا السَّمَۤاءُ انْفَطَرَتْ [6] ve
اِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ [7] ve اِذَا السَّمَۤاءُ انْشَقَّتْ [8]
وَنُفِخَ فِى الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِى السَّمٰوَاتِ وَمَنْ فِى اْلاَرْضِ اِلاَّ مَنْ شَۤاءَ اللهُ * [9]
mevt-âlûd tabirleriyle dünyanın ebediyet-i mevhumesini parça parça eder.
يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِى اْلاَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَۤاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ اَيْنَمَا كُنْتُمْ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * [10]
وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ سَيُرِيكُمْ اٰيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ * 11
Gök gürlemesi gibi sayhalarıyla, tabiat fikrini tevlid eden gafleti dağıtır.İşte, Kur'ân'ın baştan başa, kâinata müteveccih olan âyâtı şu esasa göre gider.