اَعْمَالَهُمْ * فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ * [1]
اَلْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَةُ * وَمَۤا اَدْرٰيكَ مَا الْقَارِعَةُ * يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ * وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ * فَاَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ * فَهُوَ فِى عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ * وَاَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ * فَاُمُّهُ هَاوِيَةٌ * وَمَۤا اَدْرٰيكَ مَاهِيَهْ * نَارٌ حَامِيَةٌ [2]* وَ لِلّٰهِ غَيْبُ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَمَۤا اَمْرُ السَّاعَةِ اِلاَّ كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ اِنَّ اللهَ عَلٰى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ * [3]
Daha bunlar gibi âyât-ı beyyinât-ı Kur'âniyeyi dinleyip, "Âmennâ ve saddaknâ" diyelim.
اٰمَنْتُ بِاللهِ وَمَلٰۤئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاٰخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالٰى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتِ حَقٌّ وَاَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ وَالنَّارَ حَقٌّ وَاَنَّ الشَّفَاعَةَ حَقٌّ وَاَنَّ مُنْكَرًا وَنَكِير ً ا حَقٌّ وَاَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِى الْقُبُورِ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ * اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰۤى اَلْطَفِ وَاَشْرَفِ وَاَكْمَلِ وَاَجْمَلِ ثَمَرَاتِ طُوبَۤاءِ رَحْمَتِكَ الَّذِۤي اَرْسَلْتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ وَوَسِيلَةً لِوُصُولِنَا اِلٰۤى اَزْيَنِ وَاَحْسَنِ وَاَجْلٰى وَاَعْلٰى ثَمَرَاتِ تِلْكَ الطُّوبَۤاءِ الْمُتَدَلِّيَةِ عَلٰى دَارِ اْلاٰخِرَةِ اَىِ الْجَنَّةِ * اَللّٰهُمَّ اَجِرْنَا وَاَجِرْ